تتبع سايين دليلاً يقودها إلى صحراء أتاكاما الموحشة والخلابة. حيث تُضطرّ بمرارة للتعاون مع شابة من اتاكاما تُدعى كويمال، التي تسعى جاهدة لتبرئة سمعة والدها وإنقاذ بلدتها من التحوّل إلى صحراء قاحلة بسبب استغلال أكتيون الفاحش للمياه.